A Review Of الازدحام المروري
/* real persons should not fill this in and count on fantastic issues - don't eliminate this or hazard kind bot signups */ تابعنا على
الزيادة في حركة المرور للسيارات (التي هي نتيجة حتمية لزيادة عدد السكان عدد السيارات والمعدات).
التخلص من أسباب الازدحام المروري يكون بمعرفة هذه الأسباب ودراستها جيدًا، وإيجاد الحلول المناسبة لكل سبب، بحيث يكون التطبيق عمليًا منعًا لأي ازدحامات مرورية، فالدول المتقدمة تتباهى بتنظيم السير ومستوى تنظيمها للشوارع، وهذا بحدّ ذاته يعكس صورة جميلة عن البلد، ويُشجع السياح على المجيء إلى البلد دون الخوف من الوقوع في وسط الزحام الذي يُسبب الانزعاج الكبير، فالناس عمومًا يبحثون عن الهدوء والراحة، علمّا أنّ الازدحام المروري يُسبب الإزعاج الكبير أو ما يُعرف بالتلوث الضوضائي والتلوث البيئي الناتج عن دخان المركبات. مقترحات لحل مشكلة الازدحام المروري
يُساعد بناء الجسور ومدّها فوق الشوارع في تخفيف العبء على الشوارع الرئيسة، سواء الجسور المخصصة للسيارات أم المخصصة للمشاة، وإيجاد طرق بديلة تمر منها المركبات جميعها في نفس الوقت دون حدوث أي إرباكات مرورية، بالإضافة إلى توفير الممرات الخاصة بالمشاة، ومنع الاعتداء على الأرصفة والشوارع، وإيجاد مواقف مخصصة للسيارات لمنع الاصطفاف على جانبي الطريق، وعدم إعطاء تصاريح بناء عشوائية حتى لا يتم الاعتداء على مساحات الشوارع، وإلزام جميع المباني بإنشاء مواقف خاصة وعامة للسيارات، والعمل على تحسين تدفق حركة السيارات من خلال التوعية الإعلامية لسائقي السيارات.
وتشهد مدينة الرياض هذا الازدحام المروري الصعب على مدار اليوم في جميع طرقاتها الرئيسية والفرعية، إلى درجة تصل لحد الاختناق؛ وهو ما يتسبب في انزعاج سكان المدينة والسياح القادمين إليها من دول ومدن أخرى، إضافة إلى تأخير وصول الموظفين إلى أعمالهم، وتعطيل الحركة الاقتصادية اليومية للمدينة، الأمر الذي بات يشكل ضرورة قصوى لتقديم حلول هندسية وتصميمية عاجلة لذلك.
وتحدث ظاهرة أخرى مشابهة إلى حد ما أيضا في المناطق الحضرية خلال ساعات الذروة، ويطلق عليه تأثير الأكورديون، وهو عادة ظرفية وغير متكررة.
تُعدُّ مشاريع البناءِ والصيانةِ ضروريةً للحفاظِ على بنيةِ المدينةِ وتطويرها، إلَّا أنَّها في الوقتِ ذاتهِ قد تُؤدِّي إلى إغلاقِ الطرقِ أو تضييقها، وهذا يعوقُ حركةَ المرورِ ويُسبِّبُ ازدحاماً مرورياً.
بداية ندرك أن الجهات المعنية الرسمية معنيةٌ بالحلول بحكم الاختصاص؛ كل الإمارات فيما يخص دوره.. وبالاطلاع على آراء المختصين يمكن تلخيص الحلول في الآتي:
يشكل الإزدحام المروري في المملكة والكثير من البلاد العربية اليوم مشكلة كبيرة، حيث تعاني الكثير من المدن الكبيرة في المملكة وبعض الدول العربية إلى مشكلة الازدحام المروري خاصة خلال فترة الصباح وخلال ساعة الذروة وهو وقت خروج الجهات الحكومية والمدارس من المنشآت الخاصة بهم الأمر الذي يتسبب في تعقيد مرور وشلل كبير وعدم القدرة على التحرك في أي اتجاه.
وفي دراسة أجرتها مؤسسة جورجيا التكنولوجية، ألقى الباحثون باللائمة على نوعين من السائقين، النوع الأول هو السائقون العدوانيون الذين يسيرون بسرعة أكبر من اللازم ويقتربون كثيراً من السيارات أمامهم ، والنوع الثاني السائقون “الخجولون” أو الكسالى الذين يتركون مسافة كبيرة بينهم وبين السيارة في الأمام ، حيث يتسبب كلا النوعين في مفاجأة السائقين ويجبرونهم على استخدام المكابح ما يزيد من الإرتباك المروري ويؤدي إلى توقف حركة السير.
ففي هذا المقال سنغوص في رحلة لفهم أسباب هذه الظاهرة المُقلقة، وسنستكشف الحلول المُمكنة للتخفيف من حدَّتها، واستعادة انسيابية الحركة في شوارعنا، وسنبدأ رحلتنا بتشريح أسباب الازدحام المروري، تلك العوامل المتشابكة التي تُساهم في اختناق شوارعنا.
ظهرت مشكلة الازدحامات المرورية لأول مرة في القرن السابع عشر حيث لم تكن ناتجة عن كثرة السيارات وإنما بسبب وجود العديد من العربات والذي خرج عددها عن النطاق المسموح به.[٣]
تشجيع الاستخدام الجماعي للسيارات للتنقل من وإلى مكان العمل
تُطلق المركبات المتوقفة في حركة المرور انبعاثات ضارة، وهذا يساهم في تلوث الهواء، والذي بدوره يرتبط بأمراض الجهاز التنفسي وأمراض القلب والأوعية الدموية.